حياتي الجنسيّة في ظلّ سرطان البروستات

يحقّ لكلُّ فردٍ أن يعيشَ حياة جنسيّة منفتحة، لكنْ مخاطر الحياة تُبعدنا أحياناً عن ذلك، فالتغلّب على التحدّيات والمعوقات للوصول إلى حياةٍ جنسيّة متناغمة ومكتفية لا يبدو أمراً سهلاً، لا سيّما مع ظهور سرطان البروستات.   “أخاف من تُفسد حياتنا كثنائيّ” يقول خليل (47 عاماً): “كان وقع خبر أنّني أحمل ورماً سرطانيّاً في غدّة البروستات …

Read more حياتي الجنسيّة في ظلّ سرطان البروستات

سرطان الثدي لا يُلغي حياتكما الجنسيّة الحميمة

كلّ شخصٍ مُصاب بمرض السّرطان يشهد تغيّراً في حياته الجنسيّة وربّما انعدامها كليّاً. الأرقام خيرُ دليلٍ على ذلك وهي مأساوية للأسف، إذ تؤكّد أنّ من بين 100 شخص مُصاب بمرض السّرطان 75% منهم يعانون من مشاكل جنسيّة عندما ينتهي علاجهم. من هنا الحاجة إلى رفع الخفايا عن هذا الموضوع “أخاف أن يُهاجم السّرطان زواجي” ماريسا …

Read more سرطان الثدي لا يُلغي حياتكما الجنسيّة الحميمة

في الصّيف… تزداد رغبتي الجنسيّة

عندما تستفيق الشمس من سُباتها وترتفع درجات الحرارة، يزيد تدفّق الهرمونات لدينا، ويستشعر بها الجسم كلّه. أعتقد أنّنا جميعنا نلاحظ ذلك… لكن صديقتنا لَمَى ترغب في معرفة ما إذا كان هناك تفسير علميّ لهذه الرغبة التي لا تقاوم في ممارسة الحبّ خلال فصل الصيف. تقول لَمَى: “منذ بداية الصيف، تزداد لديّ الرغبة الجنسيّة بشكلٍ ملحوظ …

Read more في الصّيف… تزداد رغبتي الجنسيّة

في السرير يُغمرني اليأس وأتصنّع النشوة

أحياناً، تختفي الرغبة داخل العلاقة الزوجيّة، فيستقرّ الحرمان. إنّ السكوت عن عدم الاكتفاء الجنسيّ يُعمّق الشرخ الذي يحصل في صُلْب العلاقة الزوجيَّة، إلاّ أنّ الكشف عن العالم الاستيهاميّ ليس دائماً مهمّة سهلة. كيف أوفقَ بين حاجاتي الجنسيّة وزواجي؟ يُمنى (33 عاماً) تشهدُ على ذلك، فتقول: “أنا لا أدَّعي امتلاكي خبرةً جنسيَّةً واسعةً، بل على العكس …

Read more في السرير يُغمرني اليأس وأتصنّع النشوة

ما هي المُداعبات التمهيديّة؟

الضمانات الأخيرة التي تجعل من أيّ علاقة جنسيّة لا تُنتسى، هي المّمهدات الغراميّة. فهي تسمح لجسديْ كلٍّ من المرأة والرجل بأن يتعارفا – أو بأن يُعيدا التعارف – في جوّ من الحميميّة المُطلقة، حيث ينجحان في خلق كيمياء الجسد… هذه اللحظة الساحرة، هي الطريق الملكي للذّة. أمّا ممارسة ذلك، فتستدعي فنّاً وتعلّماً معمقيْن. تقول مايا …

Read more ما هي المُداعبات التمهيديّة؟