Links

متزوج وأحب زوجتي حبًا كبيراً. مشكلتي تكمن في مرض زوجتي المستمر وتأثير ذلك على نفسيتها ومظهر جسدها

زوجتي أصبحت لا تطيق ممارسة العلاقة الحميمية بعد الولادة الثانية. ترفض العلاقة بشكل دائم رغم مرور 9 أشهر على الولادة. تتحجج دائماً بأمور لا علاقة لها بالحقيقة

السلام عليكم ورحمة الله انا فتاة عمري 21 سنة متزوجة مند سنة ونصف، ولا نستطيع فتح غشاء البكارة. زوجي يداعبني ولكن عندما يريد ايلاج قضيبه إلى مهبلي اتخوف وابدأ ارتعش

أنا فتاة عمري 20 عاماً، متزوجه منذ سنتين. ولا نستطيع فتح غشاء البكاره. زوجي يداعبني خارجاً ويقوم بالقذف بعيداً ومن ثم يرجع مره ثانيه. هل يمكن أن أحمل من باقي السائل المنوي؟ أرجو الإجابة بسرعة

أنا خاطب من ٣ شهور، وفى ظاهرة غريبة: كل ما اكلم خطيبتي فى التليفون، أو أقابلها ونتكلم بحس بشعور غريب، والعضو الذكري بيقف وببقى محرج جداً

BEIRUT: Say the word porn three months ago and you probably thought of cheap films catering to a certain side of men’s desires – big-breasted women saying little and bending themselves into impossible positions. Say it now and one of the first things that comes to mind might be ‘mommy porn,’ the epithet given to Fifty Shades of Grey, an erotic romance novel which has become one of the best-selling books of all time. Dr. Sandrine Atallah comments.

BEIRUT: Although experts like Dr. Sandrine Atallah agree that Lebanese now speak more freely about sexuality, they say people from all social and religious backgrounds still lack accurate information.

BEIRUT: Let’s talk about sex. It seems like everybody is these days. Turn on the television any evening and take your pick of talk shows discussing the topic.

BEIRUT: A lack of open dialogue about sexuality has kept many Lebanese in the dark about sex and their sexual health. Lebanese sexologists like Dr. Sandrine Atallah and NGOs are seeking to shed light on the subject and offer judgment-free environments for information and clinical services.

هل تكون المرأة منفتحة جنسيّاً في سنّ الأربعين؟ نعم وألف نعم، تُجيب بالإجماع قارئاتنا اللّواتي يبلغنَ من العمر 40 عاماً، في حين أنّ العلم لا يمضي في تقدّمه أبداً في هذا الاتّجاه. وذلك لسببٍ وجيه! فبأيّ قطّارة نقيس متعةٌ هي على هذا القدر من الذاتيّة والاختلاف بين امرأة وأخرى؟ لهذا السبب اخترنا تخصيص مساحة أكبر من هذا الباب لشهادات هؤلاء النساء البالغات من العمر 40 عاماً، هنّ اللّواتي، يتمتّعنَ بحياةٍ جنسيّةٍ مُنفتحة

لطالما ظننتُ أنّ الجنس ينتهي بعد سنّ الأربعين. سوف أحتفل قريباً بسنواتي الخمسين، والجنس يتحسّن أكثر فأكثر

مع بدء اكتسابهم اللّغة، يبدأ الأطفال شفويّاً أو من خلال سلوكيّاتهم التساؤل عن القضايا الجنسيّة، فيجد كثير من الآباء أنفسهم عاجزين أمام هذه التساؤلات التي يتعيّن عليهم الإجابة عنها

في غيابِ الشريك الجنسيّ، بعضُ النساء في العالم العربيّ مُطلّقات، أو أرامل أو بكلِّ بساطة عزباوات، يَجدْنَ صُعوبةً في عيشِ حياةٍ جنسيّةٍ مُنفتحةٍ لأنّ ذلك يُعتبَر أمراً غير لائق اجتماعيّاً، وبالتالي يَفرضنَ على أنفسهنّ رقابةً ذاتيّة. هذا الأمر يَسري بسهولةٍ على اللّواتي لا يَجدْن في الحبّ الجسديّ أيّ اكتفاء، مُتأثّراتٍ بتربيةٍ قاسيةٍ تعتبر أنّ الجنس موضوعٌ مُحرّم. لكن بالنسبة إلى أُخريات، يُمثّل هذا الركود اختبارا قاسياً من الحِرمان والإحباط. فما هو الثمنُ الحقيقيّ لهذا الامتناع عن مُمارسة الجنس

في عيد العشاق، لا شيء أجمل من قبلة حارّة. لكن للأسف تبدو القبلة أكثر فأكثر مُهملة. فالمقالات حول الحياة الجنسيّة تركز بشكل خاص على أداء القبلة وتوقيتها وقياسها؛ ما أدى إلى تهميش دور القبلة الشهوانية وإلى دفعها إلى التكلّف والنسيان

حين تندثر الرغبة من جراء الروتين اليومي، يحين وقت الفعل. نظرة أو لمسة أو همسة قد تكفي. على كل منا إيجاد الوقت المناسب لإيقاظ حواسه من جديد