كلّ شخصٍ مُصاب بمرض السّرطان يشهد تغيّراً في حياته الجنسيّة وربّما انعدامها كليّاً. الأرقام خيرُ دليلٍ على ذلك وهي مأساوية للأسف، إذ تؤكّد أنّ من بين 100 شخص مُصاب بمرض السّرطان 75% منهم يعانون من مشاكل جنسيّة عندما ينتهي علاجهم. من هنا الحاجة إلى رفع الخفايا عن هذا الموضوع “أخاف أن يُهاجم السّرطان زواجي” ماريسا …
عندما تستفيق الشمس من سُباتها وترتفع درجات الحرارة، يزيد تدفّق الهرمونات لدينا، ويستشعر بها الجسم كلّه. أعتقد أنّنا جميعنا نلاحظ ذلك… لكن صديقتنا لَمَى ترغب في معرفة ما إذا كان هناك تفسير علميّ لهذه الرغبة التي لا تقاوم في ممارسة الحبّ خلال فصل الصيف. تقول لَمَى: “منذ بداية الصيف، تزداد لديّ الرغبة الجنسيّة بشكلٍ ملحوظ …
أحياناً، تختفي الرغبة داخل العلاقة الزوجيّة، فيستقرّ الحرمان. إنّ السكوت عن عدم الاكتفاء الجنسيّ يُعمّق الشرخ الذي يحصل في صُلْب العلاقة الزوجيَّة، إلاّ أنّ الكشف عن العالم الاستيهاميّ ليس دائماً مهمّة سهلة. كيف أوفقَ بين حاجاتي الجنسيّة وزواجي؟ يُمنى (33 عاماً) تشهدُ على ذلك، فتقول: “أنا لا أدَّعي امتلاكي خبرةً جنسيَّةً واسعةً، بل على العكس …
الضمانات الأخيرة التي تجعل من أيّ علاقة جنسيّة لا تُنتسى، هي المّمهدات الغراميّة. فهي تسمح لجسديْ كلٍّ من المرأة والرجل بأن يتعارفا – أو بأن يُعيدا التعارف – في جوّ من الحميميّة المُطلقة، حيث ينجحان في خلق كيمياء الجسد… هذه اللحظة الساحرة، هي الطريق الملكي للذّة. أمّا ممارسة ذلك، فتستدعي فنّاً وتعلّماً معمقيْن. تقول مايا …
إن الإفرازات الطبيعيّة للمهبل، والتي تؤمّن له نسيجاً ناعماً ومطاطيّاً، تنظمها عوامل هرمونية، وراثية، طبية ونفسية. هذا التوازن الطبيعيّ للترطيب يمكن أن يختل بسهولة خلال حياة المرأة. دانا 32 عاماً، تعبّر عن هذا الواقع: منذ طفلي الثاني، أشعر بأن شيئاً ما قد تغيّر في جسدي، وأنّه لم يعد يتجاوب للإثارات الجنسيّة كما في السابق. فحملي …
Read more منذ طفلي الثاني، أشعر بأن شيئاً ما قد تغيّر في جسدي