أُحبُّ ممارسة الجنس في أماكنٍ غير لائقة

العديد من الناس لديهم رغبة في الاستعراضية راكدةً في ذواتهم، وهذا لا يجعل منهُم بالضرورة مُنحرفين مَكبوتين. أكثر من ذلك، تبدو الاستعراضية طبيعيةً جدّاً في سجّل الاستيهام، شرطَ أن تحترم بالتأكيد بعض الحدود المُضمرة. هل أقود زوجي إلى الإنحراف؟ دوريس (34 عاماً) تقول: أجدُ من الصعوبة أنْ أعترف بأنّني صاحبة استيهامات استعراضية. لطالما أحببتُ أنْ أُمارس …

Read more أُحبُّ ممارسة الجنس في أماكنٍ غير لائقة

كيف أفهم رغباتها الجنسيّة ونزواتها؟

مقالة تُعطي  فيها د. ساندرين الكلمة للجنس الذكريّ من أجل فهم الرجال بشكلٍ أفضل، وأيضاً للسماح لهم – بدورهم – بتعميق معارفهم حول الحياة الجنسيّة الأنثويّة، وعليه تُجيب د. ساندرين عن تساؤلاتهم الأكثر حميميّةً “ترغب دوماً في أن أكلّمها على نفسها وعليّ، لماذا؟” “التكلّم، التكلّم ثمّ التكلّم… دوماً التكلّم. قبل، خلال وبعد… دوماً بها حاجة إلى أن …

Read more كيف أفهم رغباتها الجنسيّة ونزواتها؟

حجم عضوه يحدُّ من رغبتي الجنسيَّة

يشغلُ حجم العضو الذكوريّ بال الرجال وبال شريكاتهم على حدِّ سواء. فالكثير من الهموم التي لا أساس لها، تزرع أحياناً الشك والقلق في عقول النساء ماياس (32 عاماً) تقول: “أنا متزوّجة منذُ فترةٍ قصيرةٍ وأكتشفُ الحياة الجنسيَّة تدريجيّاً مع زوجي. إلاَّ أنَّ حجم عضوه الذكوريّ يُرعبني ويحدُّ من رغبتي الجنسيَّة. صديقاتي يقلْنَ لي إنّني محظوظة، …

Read more حجم عضوه يحدُّ من رغبتي الجنسيَّة

هل الانحناءة في عضوي تؤثر على متعة شريكتي؟

بفضل الجراحة التجميليّة، استطاع كلّ من الرجال والنساء، ترشيق أجسادهم وِفق أهوائهم. تحت مبضع الجرّاح، ليس فقط الوجوه لا بل المؤخرات أيضاً ، تزال نتؤاتها المنّفرة والمزعجة. حاليّاً، يعود الفضل للجراحة الحميمة كي يكتشف الرجال والنساء جمال أعضائهم بطريقةٍ مغايرة عن كونها عَورات يجب سترها. من البظر إلى العضو الذكوريّ، يبرز جمال اللّذة الجنسيّة بفضل …

Read more هل الانحناءة في عضوي تؤثر على متعة شريكتي؟

ما السبيل للإبقاء على شعلة الشغف متّقدة؟

تلعبُ الرغبة أحياناً دوراً أساسيّاً في حياة المرأة المُفعمة والمثيرة ولكن المليئة بالتحديات أيضاً. ففي مطلع الثلاثينات، تكون لامبالاة سنّ العشرين قد مضت، تبدأ صعوبات المِهنة أو الأسرة بالطغيان فتمنع الوصول إلى حياةٍ جنسيّةٍ مُتفتحة. رغبتي شدّت رحالها منذ زمنٍ بعيد شهادة عبير (32 عاماً) هي خير معبّر عن ذلك: “منذُ ولادة طفلي الثاني، لم …

Read more ما السبيل للإبقاء على شعلة الشغف متّقدة؟